حاولت اليوم اعطاء البرامج المغربية فرصة ثانية،شاهدت واقيلا هو،فلم يأتي بجديد يذكر،لم أضحك،ربما من فرط ما أشاهد من كاميرا خفية أرقى على اليوتيوب.
قلت لأجرب لكوبل الذي يثير ضجة على صفحات الفايسبوك،شاهدت الحلقة حتى النهاية،لم يحرك في ساكنا،ما الذي يفترض أن يضحكني،النص أم طريقة الإلقاء،ربما يجب أن أكون عروبيا كي أستمتع به،ربما حسي الفكاهي ضعيف،أو ربما دماغي الذي غسلته الكوميديا الاميركية لم يعد يستوعب انتاجات مغربية،الا قلة قليلة.
لكن على الارجح،هي حرقة على اطفال و نساء و رجال ابرياء تهدم الدير فوقهم في غزة،و العالم صامت...
0 comments:
Post a Comment