محدثاً جئت عن امرأةٍ اسمها سلمى
حبها من نظرةٍ زادٓ في قلبي وأرمى
خَـطبتها في لحظة ولُبي لوُدّها أنمى
هي برهان نعمةٍ كياني بها أعمى
حبها من نظرةٍ زادٓ في قلبي وأرمى
خَـطبتها في لحظة ولُبي لوُدّها أنمى
هي برهان نعمةٍ كياني بها أعمى
أتيتها بوردةٍ بعد شوكٍ دقيق أدمى
أصابعي وبلمسةٍ شلّٓ الجسد وأحمى
أحاطت بفطنةٍ فما ألقت علي لوما
عالجتني برقّةٍ وأوتيتْ علما
فاق إدراك عقلي وعليه حلّ فاستومى
فيا سلمى، زادك الله عزة بخلقك الأسمى
أصابعي وبلمسةٍ شلّٓ الجسد وأحمى
أحاطت بفطنةٍ فما ألقت علي لوما
عالجتني برقّةٍ وأوتيتْ علما
فاق إدراك عقلي وعليه حلّ فاستومى
فيا سلمى، زادك الله عزة بخلقك الأسمى
0 comments:
Post a Comment