ريحٌ، مطرٌ ومِظّل
تحته أقف وسأظلُّ
رفقتي قلمٌ، ورقٌ مبتلُّ
حالي من حاله أَذَلُّ
لكنني ناظِرك لا أمَلُّ
وقوفا ببابك لا أَقَلُّ
علّ رأسك منه مُطلُّ
أشكو لك قلبا يعتلُّ
بهواك دوما، فكيف الحلُّ؟
إليك حبيبي أنا مُغتلُّ
مسلوب الأرض، أنت المُحتلُّ
أسامة حمامة
0 comments:
Post a Comment